ما يدعو للغرابة إصرار فرنسا ماكرونه على نشر الصور المسيئة لما يقارب ملياري مسلم منهم فرنسيين دافع آباؤهم وأجدادهم عن الجمهورية الفرنسية رغم أوضاعهم المزرية التي لا يزال الأحفاد يعيشونها في أحياء الكيتو في باريس. والغريب أن الحكومات الفرنسية الهشة منذ سركوزي إلى الخنزير ماكرونه شهدت بأن الدعاة المسلمين كان لهم الفضل الأول في تخفيض نسبة الإجرام لما لمنهجهم التربوي من قوة تأثيرية، وهو مذهب ومنهج المصطفى صلى الله عليه وسلم. بئس المكافأة، لكم من الله ما تستحقون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق