السبت، 24 أكتوبر 2020

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

  ما يدعو للغرابة إصرار فرنسا ماكرونه على نشر الصور المسيئة لما يقارب ملياري مسلم منهم فرنسيين دافع آباؤهم وأجدادهم عن الجمهورية الفرنسية رغم أوضاعهم المزرية  التي لا يزال الأحفاد يعيشونها في أحياء الكيتو  في باريس. والغريب أن الحكومات الفرنسية الهشة منذ سركوزي إلى الخنزير ماكرونه شهدت بأن الدعاة المسلمين كان لهم الفضل الأول في تخفيض نسبة الإجرام لما لمنهجهم التربوي من قوة تأثيرية، وهو مذهب ومنهج المصطفى صلى الله عليه وسلم. بئس المكافأة، لكم من الله ما تستحقون.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


الحقوق محفوظة لمدونة الحروف ©2013-2014 | اتصل بنا | الخصوصية