انتحار الشاب السوري
المشتبه به في تفجير أحد المطارات في ألمانيا، جابر البكري في زنزانته شنقا أمر
غريب. فرغم ان هناك عدّة ادلّة توحي بانه قد يقدم على الانتحار لم تتخذ الوحدات
الأمنية اي إجراءات مراقبة تمنعه من ذلك حتّى وإن كانت سلطات المدينة تمنع تثبيت
كامرات مراقبة في الزنزنانت.
نشير إلى انّ سوريين استدرجا جابر البالغ من
العمر 22 عاما إلى شقتهما وقيداه وأبلغا الشرطة عنه، وقد وجدت الشرطة ما يزيدة على
1 كلغ من المواد الشديدة الإنفجار في شقته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق