أفغاني طالب عمل في 17 من عمره تحتضنه عائلة
ألمانية باعتباره قاصرا هاجر إلى ألمانيا دون عائلته؛ يقوم في جنوب ألمانيا بطن بعض
الركاب في قطار جهوي يصيب أربعة أفراد يقال أن حالتهم خطرة و17 آخرين يتلقون علاجا
نفسيا من الـ30 الموجودين في القطار.
تتدخل وحدة أمن خاصة وتقتله لأنه قام
بالتكبير وفي يده سلاح أبيض، وتبدأ تحقيقات على أن العملية تصنف في نطاق الإرهاب الإسلامي....
تجدر الإشارة إلى أن انجيلا مركل استقبلت مليون طالب لجوء أغلبهم من السوريين والأفغان
وجنسيات أخرى وفرضت على الدول الأوروبية أن تأخذ كل واحدة نصيبها. ويبدو أن نقاشا موسعا
بدأ حول هذه القضية في ألمانيا وأوروبا قد ينتج عنه ترحيل قصري لبعض طالبي اللجوء في
أوروبا.
نشير إلى أنألمانيا قبلت هذا العدد الهائل لا من الناحية الإنسانية فقط وإنما
من أجل اكتساب يد عاملة تفتقر إليها ألمانيا بشكل كبير لدرجة أن المليون فرد لا تسد
حاجياتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق