مؤتمر صحفي لوزير الداخلية التونسي يشرح فيه عملية سيدي عيش بجفصة ليلة البارحة وقد بين أن هناك مجرمينخطيرين من كتيبة عقبه بن نافع منهم لقمان أبوصخر وبعض الجزائريين والتونسيين وقد تحفظوا على بقية بعض الهويات باعتبار ان عمليات تحديد الهوية لاتزال قيد الإنجاز، وقد بين ان كل رجال الامن التي وقعت في جفصة وحتى التي وقعت في الكاف لم يصب فيها اي عنص امني رغم أن متشددي الكاف لم يقض الامن عليهم وإنما احدث إصابات ولاتزال عملية التمشيط جارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق