شركة الفشل التي تدعي "النجاح" والتي أعطاها العسكر صفقة مطار انواكشوط الدولي حتى قبل ان تكون على الاوراق، "طبعا التزوير والنفاق صفة منحية في الأنظمة الموريتانية والمجتمع الاهلي"، فحسب ما اعلنته الطواري نالت هذه الشركة صك عفو من الضرائب من قبل العساكر الانقلابيون الجيبيون (حاش الما يستاهل منهم واكليل بعد)، وعفت هي نفسها أيضا لتحايلها على النظام الجمركي نظرا لتزييفها للاوراق مدعية أن ما تستورد من الخارج يتعلق بتجهيز المطار، وما هو بذلك.
#تنويه: تجدر الإشارة إلى أن شركة صينية طلبت ثلث المبلغ الطائل الذي أعطي لشركة الفشل أو النجاح حسب ادعاء صاحبها احمد سالك ولد ابوه، والذي تمت إضافته بقروض جديدة إثر مماطلتها في تسليم المطار إذ اعطت موعدين اثنين لم تلتزم بهما. هذه الشركة الصينة أيضا كانت ستسلم المطار في فترة وجيزة.
هذا الطريقة التي اتبعتها شركة الفشل والتي وجدناها عند أهل غدة في تعاملتهم الجائر مع حقوق عمال الميناء، توحي بأن ولد ابوه هو الآخر Made in AZIZ وبالتالي فشراكة العسكر في هذه الشركة الفاشلة أو الشركات المتعددة مضمونة إن لم يكم ولد ابوه مجرد قناع تمويهي.
هذا الطريقة التي اتبعتها شركة الفشل والتي وجدناها عند أهل غدة في تعاملتهم الجائر مع حقوق عمال الميناء، توحي بأن ولد ابوه هو الآخر Made in AZIZ وبالتالي فشراكة العسكر في هذه الشركة الفاشلة أو الشركات المتعددة مضمونة إن لم يكم ولد ابوه مجرد قناع تمويهي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق