اللهم ارحمه واغفر له واعف عنه وتجاوز وفك قيد أسر جثمانه بالجزائر كي يدفن قرب ذويه، نسال لهم الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
لا حول ولا قوة إلا بالله:
تدخل الدول في حروب طاحنة لمجرد قتل أحد افرادها قديما مثل الحرب العالمية الاولى وفي ايامنا هذه، الاردن، مصر فجر اليوم، وسفارة النظام العسكري الجيبي الموريتاني في الجزائر ترفض جلب جثمان طالب، فحتى إسرائيل تطلق سراح آلاف المعتقلين الفلسطينيين واللبنانيين من أجل رفاة جندي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق